التعليم

اكتـب افتتاحيـة لمنصة رسمية مهتمة بالبيئة تطالب فيها بحماية الشعاب المرجانية في البحر الأحمر. واشـرح المخاطر التي تجابه هذه الشـعاب

اكتـب افتتاحيـة لمنصة رسمية مهتمة بالبيئة تطالب فيها بحماية الشعاب المرجانية في البحر الأحمر. واشـرح المخاطر التي تجابه هذه الشـعاب، واقترح ما يجب عمله للمحافظة عليها وحمايتها

اكتـب افتتاحيـة لمنصة رسمية مهتمة بالبيئة تطالب فيها بحماية الشعاب المرجانية في البحر الأحمر. واشـرح المخاطر التي تجابه هذه الشـعاب، واقترح ما يجب عمله للمحافظة عليها وحمايتها

الكتابـة علم الأحياء اكتـب افتتاحيـة لمنصة رسمية مهتمة بالبيئة تطالب فيها بحماية الشعاب المرجانية في البحر الأحمر. واشـرح المخاطر التي تجابه هذه الشـعاب، واقترح ما يجب عمله للمحافظة عليها وحمايتها.

يتسبب ارتفاع درجات حرارة مياه بحار العالم بأضرار تتفاقم تدريجياً على الحياة البحرية والنظم الإيكولوجية في محيطاتنا. وفقا لمنظمة الاتحاد الدولي للحفاظ على الطبيعة، أدت الأنشطة البشرية التي تزيد انبعاثات غازات الدفيئة، إلى ارتفاع متوسط درجة حرارة سطح البحر بحوالي 0.13 درجة مئوية كل عشر سنوات خلال المئة عام الماضية.

قد وضع فريق من علماء مركز أبحاث البحر الأحمر التابع لجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) بيانات تشير إلى أن الشعاب المرجانية في البحر الأحمر تعيش في مستوى أدنى بكثير من مستويات الابيضاض الحراري. ويبرز ذلك على وجه الخصوص، في الجزء الشمالي من البحر الأحمر كملاذ حراري ذي أهمية عالمية.

ولحماية الشعاب المرجانية بالبحر الأحمر تم إنشاء المناطق المحمية مثلما أقيمت في شرم الشيخ ورأس محمد بالشاطئ المصري وبالقرب من منطقة عسير بالشاطئ السعودي وغيرها الكثير.

وتهدف هذه المحميات إلى حماية الأحياء البحرية من الانقراض والعمل على تكاثرها و ازدهارها و خاصة عروس البحر والدولفين ( من الثدييات البحرية) ، والسلحفاة البحرية (من الزواحف)، وسمك الراي ذو العباءة (المانتا) وغيرها .

كما يجب عدم تكسير المرجان وجمعه إلا بغرض الدراسة والبحث العلمي نظرا لتكونه على مدار آلاف السنين، وعدم إفساد البيئة البحرية التي توجد بها الشعاب المرجانية

عن طريق التلوث البيئي pollution بالمخلفات الصناعية والبشرية أو التلوث البترولي أو المواد البلاستيكية ومحاولة الحد من ظاهرة الاحتباس الحراري والتي قد تؤدي إلى ابيضاض وموت الشعاب المرجانية في البحر الأحمر.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى