من هو الضابط محمد بهنسي ويكيبيديا السيرة الذاتية
الضابط محمد بهنسي
الضابط محمد بهنسي، نقيب في الجيش المصري، برز اسمه في يوليو 2023 بعد حادثة أثارت جدلاً واسعاً في مصر. كان بهنسي متورطاً في دهس عائلة مكونة من صيدلانية تدعى بسمة علي حسنين القليط وزوجها حمدان زكي محمود وأطفالهما الثلاثة في منطقة “مدينتي” شرق القاهرة. الحادثة وقعت بسبب خلاف تافه بعد أن قام أحد الأطفال بخدش سيارة بهنسي. أدى الحادث إلى وفاة بسمة القليط، التي كانت تعمل في وزارة الصحة الكويتية، بينما أصيب زوجها وأطفالها بجروح خطيرة.
أثارت الحادثة غضباً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي ووسط المجتمع المصري، حيث طالب الكثيرون بمحاسبة الضابط. تمت إحالة بهنسي إلى محكمة الجنايات العسكرية بتهمة القتل العمد والشروع في القتل. التحقيقات أظهرت أن الحادث كان متعمداً وأن بهنسي لم يتوقف رغم محاولات العائلة الاعتذار.
القضية اتخذت بعداً أكبر نظراً لأن المتهم ضابط في الجيش المصري، مما أدى إلى تحويله للمحاكمة العسكرية، وتم حبسه احتياطياً على ذمة التحقيقات. أكدت القوات المسلحة المصرية في بيان لها احترامها للقانون والتزامها بمحاسبة أي مخالفات، مع تقديم التعازي لعائلة الضحية.
رغم التركيز الإعلامي الكبير على الحادثة، لا تتوفر معلومات عن الحياة الشخصية لمحمد بهنسي أو أسرته. معظم التغطيات كانت تدور حول تفاصيل الجريمة والإجراءات القانونية المتخذة ضده.
الضابط محمد بهنسي، وهو نقيب في الجيش المصري، كان متورطًا في حادثة أثارت جدلاً واسعًا في مصر. في يوليو 2023، قاد بهنسي سيارته ودهس عائلة كاملة في منطقة “مدينتي” شرق القاهرة. الحادث أسفر عن وفاة الصيدلانية بسمة علي حسنين القليط، وإصابة زوجها حمدان زكي محمود وأطفالهما الثلاثة بإصابات متفاوتة. تشير التحقيقات إلى أن الحادث كان نتيجة غضب الضابط بسبب خدش بسيارته من أحد الأطفال، وهو ما دفعه إلى دهسهم عمدًا.
بعد التحقيق، تمت إحالة الضابط إلى محكمة الجنايات العسكرية بتهمة القتل العمد والشروع في القتل. تم حبسه احتياطيًا على ذمة القضية وأصدر الجيش بيانًا يؤكد احترامه لسيادة القانون وتقديم التعازي لعائلة الضحية
