العامالفن والمشاهير

من هو جاستن ويلبي رئيس أساقفة كانتربري ويكيبيديا السيرة الذاتية

استقالة جاستن ويلبي رئيس أساقفة كانتربري

من هو جاستن ويلبي رئيس أساقفة كانتربري ويكيبيديا السيرة الذاتية

 

رئيس أساقفة كانتربري جاستن ويلبي ويكيبيديا

كم يكسب جاستن ويلبي

استقالة جاستن ويلبي رئيس أساقفة كانتربري

 

جاستن ويلبي هو رئيس أساقفة كانتربري منذ عام 2013، ويعتبر القائد الروحي الأعلى لكنيسة إنجلترا والطائفة الأنجليكانية العالمية. وُلد في لندن عام 1956، وعمل في مجال النفط قبل أن يشعر بالدعوة للانضمام إلى الكنيسة. درس اللاهوت في جامعة دورهام، وتدرّج في المناصب الكنسية حتى أصبح أحد أبرز الشخصيات الدينية في بريطانيا. عُرف بدعمه للمصالحة والسلام الدولي، حيث ساهم في جهود المصالحة في مناطق نزاع حول العالم، بما في ذلك أفريقيا والشرق الأوسط.

 

تاريخ ومكان الميلاد: 6 يناير 1956 (العمر 68 سنة)، لندن، المملكة المتحدة

الابناء: جوهانا ويلبي، كاثرين ويلبي، إيلي ويلبي

الزوجة: كارولين ويلبي

الوالدان: أنتوني مونتاغيو براون، Jane Gillian, Baroness Williams of Elvel · عرض المزيد

الشقيقات: جين هور تيمبل

الأجداد: إيريس بتلر، برامهال جيمس ويلبي، أندرو دونكان مونتاغ براون، فيوليت إيفلين داونز

آباء الأجداد: مونتاغو شيرارد دوز باتلر، أندرو سميث مونتاغو براون، آن جيرترود سميث

 

ويلبي يهتم بقضايا اجتماعية وإنسانية مثل دعم حقوق اللاجئين، ومحاربة الفقر، وتعزيز العدالة الاجتماعية. في عهده، اتخذ مواقف معتدلة تجاه قضايا مثيرة للجدل، مثل المساواة بين الجنسين وحقوق الأقليات، وقد واجه بعض التحديات داخل الكنيسة بسبب آرائه التقدمية نسبيًا. إلى جانب عمله الكنسي، يُعرف بأنه يمتلك خلفية قوية في الاقتصاد وإدارة الأعمال، مما أثرى رؤيته في قيادة الكنيسة بطريقة أكثر فاعلية وحداثة.

 

يعمل ويلبي أيضًا على تعزيز التعاون بين مختلف الطوائف والأديان، وقد قام بعدة زيارات رسمية إلى دول متعددة لتعزيز الحوار الديني والتفاهم بين الثقافات المختلفة.

 

رئيس أساقفة كانتربري هو القائد الروحي الأعلى لكنيسة إنجلترا وللطائفة الأنجليكانية في جميع أنحاء العالم. يشغل هذا المنصب حاليًا جاستن ويلبي، الذي تولى المسؤولية في عام 2013. يمتلك رئيس أساقفة كانتربري دورًا رئيسيًا في الحياة الدينية البريطانية، حيث يقود الصلاة العامة ويشارك في المناسبات الوطنية الهامة. بالإضافة إلى ذلك، يدير الأساقفة ويرشد الكنيسة في القضايا العقائدية والأخلاقية، ويتعاون مع قيادات دينية أخرى حول العالم. يلعب أيضًا دورًا كبيرًا في دعم السلام والمصالحة، خاصة في القضايا التي تخص المجتمع الدولي.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى