الاخبار

من هو علي كركي أحد القادة البارزين في “حزب الله” اللبناني

أحد القادة البارزين في "حزب الله" اللبناني،علي كركي

من هو علي كركي أحد القادة البارزين في “حزب الله” اللبناني،

 

علي كركي هو أحد القادة البارزين في “حزب الله” اللبناني، وهو مرتبط بقيادة العمليات العسكرية للحزب. يحمل كركي لقب “الحاج ذو الفقار”، وهو معروف بتورطه في تنظيم وقيادة العمليات الهجومية لحزب الله، خاصة في سوريا حيث قاتل إلى جانب القوات الحكومية السورية خلال الحرب الأهلية السورية.

 

كركي يعتبر جزءًا من الدائرة الضيقة للقيادة العسكرية في حزب الله، ويُعتقد أنه شارك في تخطيط وتنفيذ عدد من العمليات الكبرى ضد إسرائيل. كما يقال إنه يحظى بثقة كبيرة من قيادة الحزب العليا، بما في ذلك الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله.

 

بسبب طبيعته السرية وموقعه الحساس، لا تتوفر الكثير من التفاصيل العامة عن حياته الشخصية، ولكن من المعروف أنه شخصية محورية في تطوير التكتيكات العسكرية لحزب الله في السنوات الأخيرة.

 

علي كركي، المعروف بلقب “الحاج ذو الفقار”، هو أحد القادة العسكريين البارزين في حزب الله اللبناني. يُعتبر كركي من الشخصيات المهمة في الجناح العسكري للحزب، وهو مرتبط بالعديد من العمليات التي نفذها الحزب سواء في لبنان أو سوريا.

 

تفاصيل حياته:

– التاريخ الشخصي والمكانة: علي كركي من مواليد لبنان، وقد نشأ في بيئة ملتزمة بدعم المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي. انخرط في صفوف حزب الله في سن مبكرة، حيث تلقى تدريبات عسكرية مكثفة.

 

– الأدوار والمسؤوليات: خلال مسيرته العسكرية، تدرج في الرتب داخل الحزب، وأصبح أحد القادة العسكريين المكلفين بمهام استراتيجية. لعب دورًا رئيسيًا في تنظيم وتخطيط العمليات العسكرية، وخصوصًا في سوريا خلال الحرب الأهلية، حيث كان مسؤولاً عن إدارة العمليات الميدانية ودعم القوات الحكومية السورية.

 

– الأسرة: لا تتوفر تفاصيل كثيرة حول حياة علي كركي الأسرية، حيث يُحافظ على سرية معلوماته الشخصية والعائلية، وهي سياسة يتبعها العديد من قادة حزب الله بسبب طبيعة عملهم وخشية من استهدافهم.

 

علي كركي معروف بتكتيكاته العسكرية ويُعتبر جزءًا من الدائرة المقربة من القيادة العليا لحزب الله، بما في ذلك الأمين العام حسن نصر الله. يُشار إليه كأحد العقول المدبرة للعديد من الهجمات المعقدة التي نفذها الحزب، وقد ساهم بشكل كبير في تطوير القدرات العسكرية للحزب.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى