من هو عيد حسن نشار قائد منظومة القذائف الصاروخيه قصيرة المدا

عيد حسن نشار ويكيبيديا السيرة الذاتية

من هي زوجة عيد حسن نشار

أولاد عيد حسن نشار

عاجل / إسرائيل تعلن قتل قيادي عسكري بحزب الله

من هو محمد عفيف

محمد موسى صلاح

عيد حسن نشار قائد منظومة القذائف الصاروخيه قصيرة المدا

عيد حسن نشار

عيد حسن نشار، أحد القيادات البارزة في حزب الله، شغل دورًا محوريًا في منظومة القذائف الصاروخية متوسطة المدى التابعة للحزب. وفقًا للجيش الإسرائيلي، كان نشار مسؤولًا عن تطوير وإدارة قدرات الصواريخ متوسطة المدى، وشغل سابقًا مناصب بارزة، منها قائد وحدة صواريخ أرض-أرض ونائب قائد وحدة “بدر”.

دوره في حزب الله

تطوير المنظومة الصاروخية: يُعتبر نشار من الخبراء الرئيسيين في حزب الله في مجال القذائف الصاروخية. وقد ساهم في بناء الترسانة التي تشمل صواريخ متوسطة وبعيدة المدى تصل إلى 200 كيلومتر، برؤوس حربية تتراوح أوزانها بين 100 و500 كيلوغرام.

مهام قيادية: ارتبط اسمه بالعمليات الصاروخية التي استهدفت إسرائيل، خصوصًا خلال التصعيدات الأخيرة. شغل منصب نائب قائد وحدة “بدر”، التي تُعد من أهم وحدات الصواريخ في الحزب.

اغتياله

في إطار حملة “سهام الشمال” التي يشنها الجيش الإسرائيلي، استُهدف نشار في غارة جوية على بيروت. واعتبر الجيش الإسرائيلي أن اغتياله جزء من سلسلة عمليات تستهدف القادة العسكريين لحزب الله، بما في ذلك إبراهيم محمد قبيسي (قائد منظومة الصواريخ) وعباس إبراهيم شرف الدين (نائب قبيسي). كما دُمّرت مستودعات للصواريخ ومقرات عسكرية.

خلفية التصعيد

التوترات بين حزب الله وإسرائيل تصاعدت بعد الحرب في قطاع غزة. بدأت حملة “سهام الشمال” في سبتمبر 2024، مع استهداف مكثف للبنية التحتية لحزب الله في لبنان، بما في ذلك مواقع دفاع جوي وصواريخ أرض-جو. وفقًا لإسرائيل، تهدف الحملة إلى تحييد تهديدات الصواريخ بعيدة المدى التي تُهدد المجال الجوي الدولي والمناطق الإسرائيلية.

تأثير اغتياله

اغتيال نشار يُعتبر ضربة موجعة لحزب الله، إذ يفقد الحزب أحد خبرائه البارزين في مجال الصواريخ. هذه العملية، مع غيرها من الهجمات، تعكس محاولات إسرائيل لتقويض قدرة الحزب على تنفيذ عمليات صاروخية واسعة النطاق.

الجيش الإسرائيلي أعلن القضاء على عيد حسن نشار، قائد منظومة القذائف الصاروخية متوسطة المدى التابعة لحزب الله، خلال غارة جوية استهدفت بيروت. نشار كان يُعتبر شخصية بارزة في تطوير القدرات الصاروخية للحزب، حيث شغل سابقًا منصب قائد وحدة صواريخ أرض-أرض ونائب قائد وحدة “بدر”.

هذا الاستهداف جاء ضمن سلسلة من الهجمات المكثفة في إطار حملة “سهام الشمال”، التي تهدف إلى تقويض البنية العسكرية لحزب الله. إلى جانب نشار، أُعلن عن تصفية عدة قادة آخرين، منهم إبراهيم محمد قبيسي (قائد المنظومة الصاروخية) وعباس إبراهيم شرف الدين (نائب قبيسي) وقادة آخرين في الجنوب اللبناني.

الهجمات استهدفت أيضًا مواقع ومنشآت عسكرية، بما في ذلك مستودعات صواريخ وأسلحة متوسطة وبعيدة المدى يصل مداها إلى أكثر من 200 كيلومتر.