الاخبار

العثور على جثمان العميد عباس مساعد قائد الحرس الثوري في ضاحية بيروت الجنوبية

من هو العميد عباس نيلفروشان ويكيبيديا السيرة الذاتية

من هو العميد عباس نيلفروشان ويكيبيديا السيرة الذاتية

 

 العثور على جثمان مساعد قائد الحرس الثوري في ضاحية بيروت الجنوبية

 

العميد عباس نيلفروشان كان قائدًا عسكريًا بارزًا في الحرس الثوري الإيراني، حيث شغل منصب نائب قائد الحرس الثوري للعمليات. وُلِد في عام 1966 في مدينة أصفهان، وبدأ مسيرته العسكرية خلال الحرب الإيرانية العراقية في الثمانينات، حيث انضم إلى قوات الباسيج. على مر السنوات، تولى عدة مناصب في الحرس الثوري، وكان له دور رئيسي في دعم مجموعة من الفصائل المسلحة في المنطقة، بما في ذلك حزب الله اللبناني والفصائل الفلسطينية.

 

الأدوار العسكرية

عرف نيلفروشان بخبرته الواسعة في النزاعات المسلحة، وقد خدم كمستشار عسكري خلال الحرب الأهلية السورية، حيث كان له دور في دعم نظام بشار الأسد. بالإضافة إلى ذلك، ساهم في تعزيز قدرات حزب الله ورفع مستوى التنسيق بين الحرس الثوري الإيراني والمجموعات المسلحة في المنطقة.

 

مقتله

قُتل نيلفروشان في 27 سبتمبر 2024، خلال غارة جوية إسرائيلية استهدفت اجتماعًا لقيادات حزب الله والحرس الثوري في بيروت. مقتل نيلفروشان يُعتبر جزءًا من تصاعد التوترات بين إيران وإسرائيل، وقد أثار دعوات من الجانب الإيراني للانتقام عن مقتله

 

موقع “صابرين نيوز” الإيراني: العثور على جثمان مساعد قائد الحرس الثوري في ضاحية بيروت الجنوبية

 

أفادت تقارير إعلامية بأن جثمان مساعد قائد الحرس الثوري الإيراني، العميد عباس نيلفروشان، تم العثور عليه في ضاحية بيروت الجنوبية، بعد أن تم الإعلان عن مقتله في غارة جوية إسرائيلية. نيلفروشان، الذي كان يشغل منصب نائب قائد الحرس الثوري الإيراني للعمليات، قُتل خلال هجوم استهدف اجتماعًا بينه وبين قائد حزب الله حسن نصر الله وقيادات أخرى في 27 سبتمبر 2024

 

كان نيلفروشان شخصية بارزة في الحرس الثوري، حيث ساهم في دعم المجموعات المسلحة مثل حزب الله والفصائل الفلسطينية. وقد وُلد في أصفهان عام 1966 وبدأ مسيرته العسكرية في الثمانينات من خلال الانضمام إلى الباسيج، وهو قوة شبه عسكرية إيرانية. وقد عُرف بمشاركته في النزاعات الإقليمية، بما في ذلك الحرب الأهلية السورية، حيث لعب دورًا مهمًا في دعم نظام بشار الأسد

 

وتشير التقارير إلى أن مقتل نيلفروشان يأتي في ظل تصاعد التوترات في المنطقة، وسط دعوات إيرانية للانتقام من هذا الهجوم، مما يبرز المخاوف من تصعيد إضافي في الصراع بين إيران وإسرائيل

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى