من هو محمد أحمد الفيومي ويكيبيديا
سبب وفاة محمد أحمد الفيومي
انتقل الى رحمة الله تعالى محمد احمد الفيومي ” ابو فراس “
فُجع المجتمع الأردني بوفاة المغفور له بإذن الله تعالى محمد أحمد الفيومي، المعروف بلقب “أبو فراس”، الذي انتقل إلى رحمة الله بعد صراع مع المرض.
نبذة عن الراحل:
كان “أبو فراس” شخصية معروفة في المجتمع الأردني، حيث عُرف بأخلاقه الطيبة وكرمه الكبير، وترك أثراً طيباً في محيطه وبين أصدقائه وأفراد عائلته. كان دائمًا محط احترام الجميع بفضل شخصيته الودودة والمتواضعة، وكان له دور فعال في خدمة مجتمعه.
علاقته بعائلته:
ينتمي “أبو فراس” إلى عائلة الفيومي الكريمة، التي تضم أفرادًا بارزين في مختلف المجالات. من بين أبنائه:
الأستاذ فراس الفيومي: شخصية معروفة في المجتمع، له دور بارز في مجال التعليم.
المهندس أنس الفيومي: متخصص في مجال الهندسة، وله إسهامات مميزة في مجاله.
الأستاذ إبراهيم الفيومي: يعمل في مجال التعليم، وله سمعة طيبة بين زملائه وطلاب.
المهندس أحمد الفيومي: متخصص في مجال الهندسة، وله إسهامات مميزة في مجاله.
تشييع الجثمان:
سيُشيَّع جثمان الفقيد اليوم بعد صلاة العصر، حيث سيُقام الصلاة عليه في مسجد الشهداء، ثم يوارى جثمانه الطاهر في مقبرة العائلة. كما تم الإعلان عن تقبل التعازي في منزل العائلة.
ردود الفعل:
انتشرت تعازي ومواساة المجتمع المحلي عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث عبّر الجميع عن حزنهم الكبير لرحيله المفاجئ. وقال أصدقاؤه في تغريداتهم ومنشوراتهم: “فقدنا اليوم إنسانًا غاليًا كان له حضور كبير في حياتنا”، مشيرين إلى الأثر الكبير الذي تركه في حياتهم.
خاتمة:
رحيل “أبو فراس” يمثل خسارة عظيمة لكل من عرفه، وسيظل اسمه محفورًا في قلوب كل من قابلوه. نسأل الله أن يتغمده بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان. إنا لله وإنا إليه راجعون.
فُجع المجتمع الأردني اليوم بوفاة المغفور له بإذن الله تعالى محمد أحمد الفيومي، المعروف بلقب “أبو فراس”، الذي انتقل إلى رحمة الله بعد صراع مع المرض.
كان الراحل أبو فراس شخصية معروفة في المجتمع، حيث عرف بأخلاقه الطيبة وكرمه الكبير، وترك أثراً طيباً في محيطه وبين أصدقائه وأفراد عائلته. كان دائمًا محط احترام الجميع بفضل شخصيته الودودة والمتواضعة، وكان له دور فعال في خدمة مجتمعه.
نبذة عن الراحل:
محمد أحمد الفيومي كان رجلاً صاحب قلب كبير، وعُرف بالحب الكبير الذي يكنه لأسرته وأصدقائه، ولديه تاريخ طويل في العمل الاجتماعي والإنساني. كان يُعرف بجعل الآخرين يشعرون بالراحة والأمان، سواء في حياته اليومية أو في مواقف العمل الاجتماعي.
تشييع الجثمان:
سيُشيَّع جثمان الفقيد اليوم بعد صلاة العصر، حيث سيُقام الصلاة عليه في مسجد الشهداء، ثم يوارى جثمانه الطاهر في مقبرة العائلة. كما تم الإعلان عن تقبل التعازي في منزل العائلة.
ردود الفعل:
انتشرت تعازي ومواساة المجتمع المحلي عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث عبّر الجميع عن حزنهم الكبير لرحيله المفاجئ. وقال أصدقاؤه في تغريداتهم ومنشوراتهم: “فقدنا اليوم إنسانًا غاليًا كان له حضور كبير في حياتنا”، مشيرين إلى الأثر الكبير الذي تركه في حياتهم.
خاتمة:
رحيل “أبو فراس” يمثل خسارة عظيمة لكل من عرفه، وسيظل اسمه محفورًا في قلوب كل من قابلوه. نسأل الله أن يتغمده بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان. إنا لله وإنا إليه راجعون.
