الاخبار

لماذا هرب طليق روان بن حسين مع ابنته

من هي روان بن حسين

لماذا هرب طليق روان بن حسين مع ابنته؟

 

طليق روان بن حسين، يوسف المقريف، هرب مع ابنتهما في وقت حساس بعد وفاة والدة روان. روان كانت قد تركت ابنتها مع المقريف أثناء انشغالها بحضور عزاء والدتها في الكويت. عندما عادت، اكتشفت أن طليقها قد حزم أمتعته وسافر إلى البرتغال دون أن يخبرها أو يودع ابنتهما، ما أدى إلى صدمتها وشعورها بالعجز

 

روان بن حسين عبرت عن انهيارها عبر مجموعة من الفيديوهات، مؤكدة أنها لا تفكر في العودة إلى طليقها، لكنها ترغب فقط في أن يكون قريبًا من ابنته

 

من هي روان بن حسين

روان بن حسين هي مدونة أزياء ومؤثرة اجتماعية كويتية، ولدت في 30 ديسمبر 1996. درست القانون في جامعة وستمنستر في لندن. اشتهرت من خلال منصات التواصل الاجتماعي، وخاصة “إنستغرام”، حيث تشارك جمهورها نصائح تتعلق بالأزياء والجمال. بفضل شهرتها الواسعة، أصبحت روان سفيرة للعديد من العلامات التجارية العالمية.

 

إلى جانب نشاطها على الإنترنت، قامت روان بإطلاق علامتها التجارية الخاصة بمستحضرات التجميل، كما أنها معروفة بدورها في مجال الموضة والأزياء. في حياتها الشخصية، تزوجت من رجل الأعمال الليبي يوسف المقريف، وأنجبا طفلة تدعى لونا. ومع ذلك، انفصلا لاحقًا بعد سلسلة من الخلافات التي شاركت تفاصيلها علنًا عبر وسائل التواصل الاجتماعي

 

روان بن حسين وُلدت في 30 ديسمبر 1996 في الكويت. نشأت في أسرة كويتية ميسورة الحال، ولديها ثلاث شقيقات وأخ واحد. تعتبر روان شخصية متعددة المواهب، حيث اهتمت منذ صغرها بالموضة والجمال، وهو ما دفعها للدخول في عالم الأزياء عبر منصات التواصل الاجتماعي.

 

التعليم: درست روان القانون في جامعة وستمنستر في لندن، مما يعكس اهتمامها بالجوانب الأكاديمية بالإضافة إلى شغفها بالموضة.

 

الشهرة: بدأت روان في اكتساب شهرة كبيرة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وخاصة على منصة “إنستغرام”، حيث شاركت متابعيها نصائح في الأزياء والجمال. كما أطلقت علامتها الخاصة بمستحضرات التجميل، التي نالت استحسان جمهورها.

 

حياتها الشخصية: تزوجت من رجل الأعمال الليبي يوسف المقريف، وأنجبا طفلة تُدعى لونا. لكن زواجهما انتهى بعد خلافات علنية أثارت اهتمام وسائل الإعلام ومتابعيها، حيث اتهمت روان طليقها بالخيانة والإساءة. ورغم الانفصال، عبرت عن رغبتها في أن يكون والد ابنتها جزءًا من حياتها، من أجل مصلحة ابنتهما

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى