مخططاً لشرائح عرض بوربوينت عن الشرك
يمكن أن تستفيد منه في إعداد العرض:
—
الشريحة الأولى: عنوان العرض
– عنوان الشريحة: الشرك في الإسلام
– المحتوى:
– تعريف الشرك
– أنواعه وأضراره
– الآيات والأحاديث المتعلقة بالشرك
– تصميم الشريحة: يمكن إضافة صورة تمثل التوحيد والشرك، مثل رمز التوحيد (الشهادتين).
—
الشريحة الثانية: تعريف الشرك
– عنوان الشريحة: ما هو الشرك؟
– المحتوى:
– الشرك هو عبادة غير الله أو إشراك غيره معه في العبادة.
– قال الله تعالى: “إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ” (النساء: 48).
– يعتبر الشرك أعظم الذنوب في الإسلام.
—
الشريحة الثالثة: أنواع الشرك
– عنوان الشريحة: أنواع الشرك
– المحتوى:
1. الشرك الأكبر:
– إشراك مع الله في الألوهية أو الربوبية.
– مثل عبادة الأصنام، أو ادعاء وجود شريك لله في الخلق.
2. الشرك الأصغر:
– كل فعل أو قول يتضمن إشراك شيء مع الله لكنه ليس شركًا أكبر.
– مثل الرياء أو الحلف بغير الله.
—
الشريحة الرابعة: آثار الشرك
– عنوان الشريحة: آثار الشرك
– المحتوى:
– على الفرد: يؤدي إلى هلاك الإنسان وفقدان النجاة في الآخرة.
– على المجتمع: يؤدي إلى انحلال القيم وتدمير التوحيد الخالص.
– في الآخرة: الشرك يؤدي إلى الخلود في النار.
—
الشريحة الخامسة: أدلة من القرآن والسنة
– عنوان الشريحة: أدلة من القرآن والسنة
– المحتوى:
– قال الله تعالى: “وَمَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ” (المائدة: 72).
– حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: “أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر، فسئل عنه فقال: الرياء”.
– تصميم الشريحة: يمكن وضع آيات قرآنية وأحاديث تظهر بشكل أنيق مع خلفية هادئة.
—
الشريحة السادسة: كيف نتجنب الشرك؟
– عنوان الشريحة: كيف نتجنب الشرك؟
– المحتوى:
– تقوية الإيمان بالتوحيد.
– دراسة التوحيد وفهمه.
– الابتعاد عن البدع والممارسات التي قد تؤدي إلى الشرك.
– المحافظة على الصلوات والأذكار التي تقوي العلاقة بالله.
—
الشريحة السابعة: الخاتمة
– عنوان الشريحة: خاتمة
– المحتوى:
– الشرك أعظم الذنوب ويجب الحذر منه.
– التوحيد هو أساس الدين الإسلامي وهو مفتاح الجنة.
– اللهم اجعلنا من الموحدين وأبعد عنا الشرك وأهله.
—
الشريحة الثامنة: الأسئلة والمناقشة
– عنوان الشريحة: أسئلة للنقاش
– المحتوى:
– لماذا يعتبر الشرك أعظم الذنوب؟
– كيف يمكننا التأكد من أن أفعالنا خالصة لوجه الله؟
– ما الفرق بين الشرك الأكبر والشرك الأصغر؟
—