من هو جورج إبراهيم عبد الله اللبناني المؤيد للفلسطينيين
الأفراج عن اللبناني المؤيد للفلسطينيين جورج إبراهيم عبد الله من هو جورج إبراهيم عبد الله اللبناني المؤيد للفلسطينيين كم عمر جورج إبراهيم عبد الله جورج إبراهيم عبد الله ويكيبيديا السيرة الذاتية تفاصيل عن جورج إبراهيم عبد الله محكمة فرنسية تأمر بالإفراج عن اللبناني المؤيد للفلسطينيين جورج عبد الله
الأفراج عن اللبناني المؤيد للفلسطينيين جورج إبراهيم عبد الله
من هو جورج إبراهيم عبد الله اللبناني المؤيد للفلسطينيين
كم عمر جورج إبراهيم عبد الله
جورج إبراهيم عبد الله ويكيبيديا السيرة الذاتية
تفاصيل عن جورج إبراهيم عبد الله
محكمة فرنسية تأمر بالإفراج عن اللبناني المؤيد للفلسطينيين جورج عبد الله
جورج إبراهيم عبد الله هو ناشط لبناني وُلد في 1951 في بلدة “عرمون” في لبنان. اشتهر بمشاركته في أنشطة مناهضة للوجود الإسرائيلي والأمريكي في المنطقة. في السبعينات، انضم إلى “الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين – القيادة العامة”، حيث شارك في عمليات ضد دبلوماسيين أمريكيين وإسرائيليين في فرنسا. في 1984، تم اعتقاله بعد محاولات عديدة للقبض عليه، وحُكم عليه بالسجن المؤبد بتهم تتعلق بالإرهاب.
جورج إبراهيم عبد الله هو لبناني من مؤيدي القضية الفلسطينية، وُلد في لبنان في 1951. انضم إلى حركة “الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين” في السبعينات وشارك في عمليات ضد دبلوماسيين أمريكيين وإسرائيليين في فرنسا. تم اعتقاله عام 1984 وحُكم عليه بالسجن المؤبد. ورغم تأييد منظمات حقوق الإنسان والمنظمات الفلسطينية للإفراج عنه، فإن حكمه ظل ساريًا لأكثر من 38 عامًا، حتى تم إصدار قرار بالإفراج عنه في أكتوبر 2024، لكن لم يُنفذ على الفور بسبب اعتراضات من السلطات الأمريكية.
جورج إبراهيم عبد الله هو لبناني من مؤيدي القضية الفلسطينية، وُلد في لبنان في 1951. انضم إلى حركة “الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين” في السبعينات وشارك في عمليات ضد دبلوماسيين أمريكيين وإسرائيليين في فرنسا. تم اعتقاله عام 1984 وحُكم عليه بالسجن المؤبد. ورغم تأييد منظمات حقوق الإنسان والمنظمات الفلسطينية للإفراج عنه، فإن حكمه ظل ساريًا لأكثر من 38 عامًا، حتى تم إصدار قرار بالإفراج عنه في أكتوبر 2024، لكن لم يُنفذ على الفور بسبب اعتراضات من السلطات الأمريكية.
الاعتقال والمحاكمة:
في 1984، أُلقي القبض على عبد الله في فرنسا بتهم تشمل تخطيط وتنفيذ هجمات استهدفت دبلوماسيين أمريكيين وإسرائيليين، من بينهم الدبلوماسي الأمريكي تشارلز هاريل، الذي قُتل في باريس في 1982، وكذلك الدبلوماسي الإسرائيلي في باريس، يهوشوا تامير. وقد أدين بتورطه في هذه الهجمات، وحُكم عليه بالسجن المؤبد، ليقضي أكثر من 38 عامًا في السجون الفرنسية.
الاحتجاجات والدعم:
طوال فترة محاكمته، تلقى عبد الله دعمًا واسعًا من منظمات حقوق الإنسان، والنشطاء السياسيين، وحركات التضامن مع الشعب الفلسطيني. كان يعتبر رمزًا للمقاومة في العديد من الأوساط العربية والفلسطينية. كما كانت هناك العديد من الحملات المطالبة بالإفراج عنه، حيث اعتبرته هذه الحركات ضحية لسياسات فرنسية وأمريكية تتعلق بالصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
الإفراج المؤجل:
في 2024، بعد سنوات طويلة من الاحتجاز، أصدرت محكمة فرنسية قرارًا بالإفراج المشروط عن عبد الله، وهو ما اعتُبر انتصارًا من قبل مؤيديه. ومع ذلك، لم يُنفذ القرار بشكل فوري، حيث تقدمت السلطات الأمريكية بمعارضة لهذا الإفراج، مما أدى إلى تأجيله. الولايات المتحدة كانت قد طالبت مرارًا بتأجيل الإفراج عنه، حيث اعتبرت أنه يشكل تهديدًا للأمن القومي الأمريكي، وهو ما عارضته الحكومة اللبنانية التي طالبت بالإفراج عنه.
الوضع الحالي:
في 15 أكتوبر 2024، قضت محكمة فرنسية بالإفراج عن اللبناني جورج إبراهيم عبد الله، الذي أمضى أكثر من 38 عامًا في السجون الفرنسية. عبد الله، المؤيد للقضية الفلسطينية، كان قد اعتُقل في 1984 بتهم تشمل التخطيط وتنفيذ هجمات ضد دبلوماسيين أمريكيين وإسرائيليين في فرنسا. القرار جاء في وقت حساس، حيث أشعل مطالبات عديدة بالإفراج عنه من منظمات حقوقية وحكومات في المنطقة. مع ذلك، لم يُنفذ القرار بعد اعتراضات من السلطات الأمريكية .
حتى الآن، لم يتم تنفيذ قرار الإفراج بشكل كامل، وتستمر قضية جورج عبد الله في إثارة الجدل في الأوساط السياسية والدبلوماسية، خاصة بين فرنسا ولبنان وبين لبنان والولايات المتحدة. يظل عبد الله رمزًا للمقاومة في نظر الكثيرين، وقد أثرت قضيته بشكل كبير في العلاقات الفرنسية اللبنانية.
إن قضية جورج عبد الله تمثل نقطة خلاف حاسمة بين الاعتبارات القانونية والسياسية، كما أنها تكشف عن الانقسامات في كيفية التعامل مع قضايا المقاومة والتحرر في العالم العربي والإسلامي.