من هو سعدون حماد العتيبي ويكيبيديا السيرة الذاتية
النائب السابق سعدون حماد يدافع عن نفسه أمام محكمة الاستئناف: قضية شراء الأصوات كيدية لإعدامي سياسياً
سعدون حماد العتيبي هو نائب كويتي سابق، يُعد من الشخصيات السياسية البارزة في الكويت. كان له حضور طويل في مجلس الأمة، حيث شارك في العديد من الدورات الانتخابية وكان معروفًا بنشاطه السياسي والبرلماني. خلال مسيرته، تقدم حماد بمشاريع قوانين وشارك في مناقشة قضايا متعددة تتعلق بالشأن العام الكويتي، منها القضايا الاقتصادية والاجتماعية.
في السنوات الأخيرة، تورط سعدون حماد في قضية “شراء الأصوات” المتعلقة بالتأثير غير المشروع على الناخبين للفوز بمقعد في البرلمان الكويتي. ووفقًا للاتهامات، يُزعم أن حماد قد قام بشراء الأصوات قبل انتخابات مجلس الأمة لضمان فوزه. في البداية، نفت النيابة العامة التهم بشكل قاطع، لكن التحقيقات أدت في النهاية إلى إدانته. في أكتوبر 2024، حكمت محكمة الجنايات عليه بالسجن لمدة سنتين مع الشغل والنفاذ.
أمام محكمة الاستئناف، دافع سعدون حماد عن نفسه، مشيرًا إلى أن القضية “كيدية” وتهدف إلى “إعدامه سياسيًا”. كما أكد أنه لم يرتكب أي مخالفات، وأن الهدف من الاتهامات هو التأثير على سمعته السياسية ومنعه من العودة إلى البرلمان.
ورغم هذه التطورات، من المنتظر أن تنطق محكمة الاستئناف بالحكم النهائي في القضية في وقت لاحق من أكتوبر 2024، مما يجعل مصيره السياسي على المحك
أبرز محطات حياته السياسية:
1. الانتخابات البرلمانية: حماد شارك في العديد من الانتخابات لمجلس الأمة، حيث كان له قاعدة شعبية كبيرة.
2. المواقف السياسية: عُرف بمواقفه القوية داخل المجلس، حيث كان يركز على القضايا التي تتعلق بالتنمية الاقتصادية والاجتماعية.
3. الاتهامات والتحقيقات: رغم نجاحه السياسي، واجه حماد عدة اتهامات تتعلق بشراء الأصوات التي أثرت على مسيرته السياسية وأثارت جدلًا كبيرًا في الكويت.
قضية سعدون حماد تعتبر من أبرز قضايا الفساد السياسي في الكويت، ويترقب المجتمع الكويتي الحكم النهائي لمعرفة مصيره السياسي وتبعاته على الساحة السياسية.
النائب السابق سعدون حماد يدافع عن نفسه أمام محكمة الاستئناف: قضية شراء الأصوات كيدية لإعدامي سياسياً
النائب الكويتي السابق سعدون حماد العتيبي دافع عن نفسه أمام محكمة الاستئناف في قضية “شراء الأصوات” التي يتهم فيها بالتخطيط للفوز بمقعد في مجلس الأمة عبر التأثير غير المشروع على الناخبين. حماد أنكر التهم الموجهة إليه، واصفًا القضية بأنها كيدية بهدف إعدامه سياسيًا. وكانت محكمة الجنايات قد أصدرت حكمًا سابقًا بحبسه لمدة سنتين مع الشغل والنفاذ، إلا أن القضية حُجزت مؤخرًا للنطق بالحكم النهائي في 20 أكتوبر 2024
