من هو علي الشوابكة مساعد عميد كلية إدارة علوم التأهيل في الجامعة الأردنية
سبب وفاة علي الشوابكة مساعد عميد كلية إدارة علوم التأهيل في الجامعة الأردنية
من هو علي الشوابكة مساعد عميد كلية إدارة علوم التأهيل في الجامعة الأردنية
سبب وفاة علي الشوابكة مساعد عميد كلية إدارة علوم التأهيل في الجامعة الأردنية
كم عمر علي الشوابكة مساعد عميد كلية إدارة علوم التأهيل في الجامعة الأردنية
من هي زوجة علي الشوابكة مساعد عميد كلية إدارة علوم التأهيل في الجامعة الأردنية
الجامعة الأردنية تودع مساعد عميد كلية إدارة علوم التأهيل علي الشوابكة
علي الشوابكة كان مساعد عميد كلية إدارة علوم التأهيل في الجامعة الأردنية، وقد خسرته الأسرة الأكاديمية في حادث مؤلم أودى بحياته، ما شكل صدمة كبيرة في المجتمع الأكاديمي في الأردن. كان الشوابكة أحد الأسماء اللامعة في مجال التأهيل، حيث عُرف بتفانيه وإسهاماته العلمية التي كان لها دور بارز في تطوير التعليم في كلية إدارة علوم التأهيل.
عمله في الكلية شمل تطوير برامج أكاديمية متقدمة في مجالات التأهيل الطبي، حيث كان له دور محوري في تحسين المناهج الدراسية، وتعزيز التجارب العملية للطلاب. كما اشتهر بإسهاماته في الأبحاث التي تتعلق بالصحة العامة والتأهيل في المجتمعات المحلية والعالمية. فضلًا عن ذلك، كان الشوابكة يُعتبر من الأساتذة الذين يلتزمون بتوجيه الطلاب وتقديم الدعم لهم في كافة مراحل دراستهم.
علي الشوابكة لم يكن مجرد أستاذ أكاديمي، بل كان رمزًا من رموز العمل الأكاديمي المخلص. لقد ترك إرثًا من العمل الدؤوب الذي ساعد في إعداد أجيال من المتخصصين في علوم التأهيل، ما يجعل وفاته خسارة فادحة للأوساط التعليمية في الجامعة الأردنية وفي الأردن بشكل عام.
ستبقى ذكراه حية في قلوب الطلاب وزملائه الذين تتلمذوا على يديه واستفادوا من معرفته الواسعة، وسيظل أثره في الكلية محفورًا من خلال برنامجه الأكاديمي الذي ساهم في تطويره، بالإضافة إلى التأثير الذي تركه في مجتمع التعليم العالي في الأردن.
الجامعة الأردنية فقدت أحد أساتذتها البارزين، مساعد عميد كلية إدارة علوم التأهيل، علي الشوابكة، الذي توفي في حادث مؤلم. الشوابكة كان يعد من الشخصيات الأكاديمية البارزة في مجاله، وقد عمل بجد على تطوير الكلية وتقديم الدعم للطلاب في مجال التأهيل الطبي. كانت له إسهامات كبيرة في تحسين المناهج التعليمية وتوجيه الطلاب إلى مجالات البحث العلمي المتقدمة في اختصاصاته. ترك وراءه إرثًا علميًا وتربويًا، وهو ما جعل وفاته خسارة كبيرة لزملائه والطلاب الذين استفادوا من خبراته ومهاراته.
هذا الحادث المؤلم كان له أثر عميق على الجامعة الأردنية وكلية علوم التأهيل على وجه الخصوص، حيث فقدت شخصية قيادية ساهمت في رفع مستوى التعليم في الكلية وتعزيز سمعتها الأكاديمية.