من هو علي فايز مغنية
علي فايز مغنية هو
علي فايز مغنية هو أحد القياديين البارزين في “حزب الله”، وينتمي لعائلة مغنية الشهيرة في صفوف الحزب. يُعرف بأنه قائد “قوة الرضوان”، وهي وحدة نخبة في “حزب الله” تتولى تنفيذ العمليات الخاصة والحساسة. كانت هذه القوة مسؤولة عن تخطيط وتنفيذ العديد من الهجمات ضد أهداف إسرائيلية، وهي مرتبطة بشكل مباشر بتنفيذ عمليات في العمق الإسرائيلي.
عائلة مغنية لها تاريخ طويل في المقاومة اللبنانية ضد إسرائيل، إذ يعتبر عم علي فايز مغنية، عماد مغنية، أحد أبرز القادة العسكريين في “حزب الله”، وقد قُتل في عملية اغتيال في دمشق عام 2008.
علي فايز مغنية وُلد ونشأ في بيئة عسكرية وكان ملتزماً بمسار المقاومة منذ صغره، حيث خضع لتدريبات عسكرية مكثفة وشارك في العديد من العمليات السرية. يُعتقد أنه لعب دورًا رئيسيًا في تطوير استراتيجيات حزب الله في الصراع مع إسرائيل، بما في ذلك تعزيز قدرات الحزب الصاروخية والبنية التحتية العسكرية في جنوب لبنان.
من هي الشخصية التي استهدفتها غارة إسرائيلية في ضاحية بيروت الجنوبية
القائد الذي استهدفته الغارة الإسرائيلية في ضاحية بيروت الجنوبية هو علي فايز مغنية، وهو قائد “قوة الرضوان” التابعة لحزب الله
علي فايز مغنية هو أحد القياديين البارزين في “حزب الله”، وينتمي لعائلة مغنية الشهيرة في صفوف الحزب. يُعرف بأنه قائد “قوة الرضوان”، وهي وحدة نخبة في “حزب الله” تتولى تنفيذ العمليات الخاصة والحساسة. كانت هذه القوة مسؤولة عن تخطيط وتنفيذ العديد من الهجمات ضد أهداف إسرائيلية، وهي مرتبطة بشكل مباشر بتنفيذ عمليات في العمق الإسرائيلي.
عائلة مغنية لها تاريخ طويل في المقاومة اللبنانية ضد إسرائيل، إذ يعتبر عم علي فايز مغنية، عماد مغنية، أحد أبرز القادة العسكريين في “حزب الله”، وقد قُتل في عملية اغتيال في دمشق عام 2008.
علي فايز مغنية وُلد ونشأ في بيئة عسكرية وكان ملتزماً بمسار المقاومة منذ صغره، حيث خضع لتدريبات عسكرية مكثفة وشارك في العديد من العمليات السرية. يُعتقد أنه لعب دورًا رئيسيًا في تطوير استراتيجيات حزب الله في الصراع مع إسرائيل، بما في ذلك تعزيز قدرات الحزب الصاروخية والبنية التحتية العسكرية في جنوب لبنان.
لسوء الحظ، لم تتوفر حتى الآن تفاصيل أكثر دقة عن حياته الشخصية والعسكرية نظرًا للطبيعة السرية المحيطة بعمله وموقعه القيادي في حزب الله.
في 24 سبتمبر 2024، نفذت إسرائيل غارة جوية في ضاحية بيروت الجنوبية استهدفت قيادياً بارزاً في “حزب الله”. هذه الغارة أدت إلى مقتل قائد “قوة الرضوان”، وهي وحدة خاصة ضمن “حزب الله” مسؤولة عن تنفيذ عمليات هجومية استراتيجية، بما في ذلك خطط محتملة لاحتلال مناطق في شمال إسرائيل. هذه العملية جزء من سلسلة توترات متزايدة بين إسرائيل و”حزب الله” في الفترة الأخيرة