من هو كيبيجون بيت ويكيبيديا السيرة الذاتية
وفات العداء الكيني كيبيجون بيت
تُوفي العداء الكيني #كيبيجون_بيت الحائز على #الميدالية_البرونزية في سباق 800 متر ببطولة العالم الأخيرة عن عمر يناهز 26 عاما بعد معاناته من مشاكل في الكلى والكبد.
كيبيجون بيت هو عداء كيني مشهور، وُلد في 15 نوفمبر 1997. يُعتبر أحد أبرز العدائين في سباقات 800 متر، وقد حقق شهرة واسعة في العالم الرياضي بفضل إنجازاته المميزة في المسابقات الدولية.
المسيرة الرياضية:
– الإنجازات المبكرة: بدأ بيت مسيرته الرياضية بالتألق في بطولات الناشئين، حيث فاز ببطولة العالم تحت 20 عامًا، مما لفت الأنظار إليه كأحد العدائين الواعدين في كينيا.
– بطولة العالم 2017: حقق الميدالية البرونزية في بطولة العالم لألعاب القوى في لندن 2017، حيث كان أداؤه في السباق مميزًا وأكد مكانته كعداء قوي على المستوى الدولي.
التحديات:
– إيقاف لمدة أربع سنوات: في أغسطس 2018، تم إيقافه عن المنافسة لمدة أربع سنوات بسبب ثبوت إيجابية اختباره لمادة إريثروبويتين، وهي مادة محظورة تعزز الأداء الرياضي. كان لهذا الإيقاف تأثير كبير على مسيرته، حيث فقد الفرصة للمشاركة في أولمبياد طوكيو 2020 وبطولة العالم 2022.
الصعوبات الشخصية:
– بعد إيقافه، عانى بيت من الاكتئاب وأشار أفراد عائلته إلى أنه بدأ في شرب الكحول بكثرة. رغم محاولات عائلته لدعمه للعودة إلى المنافسة بعد انتهاء إيقافه في أغسطس 2022، إلا أنه لم يحقق الكثير من النجاح في العودة للمضمار.
الوفاة:
– توفي كيبيجون بيت في 7 أكتوبر 2024، بعد معاناته من مشاكل في الكبد والكلى. تم نقله إلى المستشفى قبل وفاته بوقت قصير، وقد تدهورت حالته الصحية بشكل حاد. وفاته شكلت صدمة كبيرة في الأوساط الرياضية، حيث فقدت كينيا أحد أبرز عدائي المسافات المتوسطة.
الإرث:
سيظل إرث كيبيجون بيت قائمًا في عالم ألعاب القوى، حيث كان يُعتبر نموذجًا للعدائين الشباب في كينيا، وتمثل قصته تحديًا لإرادة الإنسان في مواجهة الصعوبات، سواء على الصعيد الرياضي أو الشخصي
توفي العداء الكيني كيبيجون بيت، الحائز على الميدالية البرونزية في سباق 800 متر ببطولة العالم 2017، عن عمر يناهز 26 عامًا. تم نقله إلى المستشفى في 30 سبتمبر 2024 بعد معاناته من مشاكل في الكلى والكبد، وقد تدهورت حالته الصحية بشكل حاد قبل وفاته
قبل وفاته، عانى كيبيجون من عدة مشاكل، بما في ذلك حالة من الاكتئاب نتيجة لإيقافه عن المنافسة لمدة أربع سنوات بسبب إيجابية اختباره لمادة محظورة، مما أثر على مسيرته الرياضية ونفسيته. عائلته أشارت إلى أنه بدأ يعاني من مشاكل في الشرب بعد هذا الإيقاف، وحاولوا دعمه للعودة إلى المنافسة، لكنه لم يبذل الكثير من الجهد لذلك
