من هي أميرة الاستبصار النرويجية ويكيبيديا السيرة الذاتية
أميرة الاستبصار النرويجية السيرة الذاتية
من هي أميرة “الاستبصار” النرويجية ويكيبيديا السيرة الذاتية
أميرة الاستبصار النرويجية السيرة الذاتية
أميرة “الاستبصار” النرويجية تتزوج معلمها الروحي
من هو المعلم الروحي الذي تزوج أميرة “الاستبصار” النرويجية
تزوجت الأميرة النرويجية مارثا لويز، ابنة الملك هارالد والملكة سونيا، معلمها الروحي دوريك فيريت، الذي يعمل كـ”معالج روحاني”
. أثار هذا الزواج اهتمامًا كبيرًا في وسائل الإعلام النرويجية والعالمية بسبب العلاقة غير التقليدية بين الأميرة ومعلمها الروحي.
مارثا لويز معروفة باهتمامها بالاستبصار والعلاج الروحي، وكانت دائمًا ما تثير الجدل في وسائل الإعلام بسبب معتقداتها غير التقليدية.
في حين أن زواجها من فيريت يُعد تتويجًا لعلاقة استمرت لفترة طويلة، فإنه يعكس أيضًا تحولًا كبيرًا في حياتها الشخصية والمهنية.
هذا الزواج قد يؤدي إلى المزيد من النقاشات حول دور العائلة المالكة في النرويج وعلاقتها بالتقاليد الروحية والمعتقدات غير التقليدية.
أميرة “الاستبصار” النرويجية هي الأميرة مارثا لويز، ابنة ملك النرويج هارالد الخامس والملكة سونيا. وُلدت في 22 سبتمبر 1971، وتُعتبر الرابعة في ترتيب ولاية العرش النرويجي.
عُرفت الأميرة مارثا لويز بشخصيتها المستقلة واهتماماتها غير التقليدية، وخاصة في مجالات الروحانية والاستبصار.
اهتمامها بالروحانية
الأميرة مارثا لويز كانت دائمًا شخصية غير تقليدية داخل العائلة المالكة. في عام 2002، تخلت عن لقبها الملكي لصالح ممارسة حياتها المهنية بشكل مستقل، حيث بدأت مشوارها في العلاج الطبيعي وتطوير الذات.
في عام 2007، أسست مدرسة “Astarte Education” في أوسلو، والتي كانت تركز على الاستبصار وتطوير القدرات الروحية. هذه المدرسة أُغلقت لاحقًا بسبب الانتقادات الحادة التي تلقتها من الأوساط الأكاديمية والدينية.
من هو زوج أميرة “الاستبصار” النرويجية
علاقتها بدوريك فيريت
في السنوات الأخيرة، أصبحت مارثا لويز موضع اهتمام إعلامي كبير بسبب علاقتها مع دوريك فيريت، معلمها الروحي، وهو أمريكي يُعرف بـ”معالج روحاني”.
أعلنت الأميرة عن علاقتها بفيريت في عام 2019، وتعرضت للكثير من الانتقادات بسبب هذه العلاقة، حيث أن دوريك فيريت يُروج لأفكار وممارسات غير تقليدية تتعلق بالشفاء الروحي والاتصال بالطاقة الروحية.
الزواج والجدل
في عام 2023، أعلنت الأميرة مارثا لويز عن خطوبتها من دوريك فيريت، مما أثار مجددًا الجدل في وسائل الإعلام وبين النرويجيين.
يعتبر البعض أن هذا الزواج يُضعف سمعة العائلة المالكة، بينما يرى آخرون أنه يعكس اختيار الأميرة لحياتها الشخصية وتأكيدها على حريتها في اتخاذ القرارات.
تأثيرها وتداعياتها
هذا الزواج قد يغير الطريقة التي يُنظر بها إلى العائلة المالكة في النرويج، خاصة في ظل التركيز الإعلامي الكبير على معتقدات وممارسات الأميرة الروحية.
ومع ذلك، لا تزال الأميرة مارثا لويز تحظى بشعبية كبيرة لدى بعض الأوساط التي تقدر استقلاليتها وشجاعتها في اتباع طريقها الخاص.