التعليمخامس ابتدائي

أَبْحَثُ عَن قِصَّةِ قَصِيرَةٍ حَولَ مَوْضُوعِ الوحدة: (الأخْلاقُ والفَضَائِلُ).

ابحث عن قصه قصيره حول موضوع الاخلاق والفضائل

أَبْحَثُ عَن قِصَّةِ قَصِيرَةٍ حَولَ مَوْضُوعِ الوحدة: (الأخْلاقُ والفَضَائِلُ).

مَشْرُوعُ الوحدة

واجب أَبْحَثُ عَن قِصَّةِ قَصِيرَةٍ حَولَ مَوْضُوعِ الوحدة: (الأخْلاقُ والفَضَائِلُ).

أَقُومُ بِرَسمِ خَرِيطَةٍ مَعْرفيّةٍ للقِصَّةِ.

أُعِيدُ كِتَابَتَها بِأَسْلُوبٍ مُشَوِّقٍ.

أَقُومُ بِرَسْمِ بَعْضٍ أَحْدَاثِ القِصَّةِ.

أُضَمْنُها مِلَفَّ تَعَلُّمِي.

يُنفذ المشروع عند دراسة المهارة في درس التواصل الغوي

ابحث عن قصه قصيره حول موضوع الاخلاق والفضائل

هذه قصة قصيرة حول موضوع الأخلاق والفضائل:

قصة العصفورين

في أحد الأيام الجميلة، كان هناك عصفوران صغيران يعيشان في أحد الأشجار العالية. كان الأول يدعى “سعيد” والثاني “فهد”. سعيد كان معروفًا بأخلاقه الطيبة وكرمه، بينما كان فهد يميل إلى الأنانية ولم يكن يشارك الآخرين بما لديه.

في أحد الأيام، هبت عاصفة شديدة، وبدأت الرياح تعصف بالأشجار. شعر سعيد وفهد بالخوف وقررا اللجوء إلى أحد الأعشاش المحمية التي بناها طائر آخر. عندما وصلوا، وجدا العش مملوءًا بالحبوب والفاكهة، لكن سعيد فكر في تقديم بعض ما لديه من طعام لفهد لأنه يعلم أنه لم يكن لديه ما يكفي. أما فهد، فقرر أن يأخذ كل ما في العش لنفسه ويترك سعيدًا دون طعام.

بعد انتهاء العاصفة، وبحلول اليوم التالي، جاء سعيد إلى العش ووجد أن فهد لم يشارك معه شيئًا. على الرغم من ذلك، كان سعيد سعيدًا لأن لديه قيمًا أخلاقية تجعله يفرح حتى في أصعب الأوقات. أما فهد، فقد شعر بالندم عندما رأى كيف أن سعيد قد وجده بكل رحابة صدر وحسن نية، بينما كان هو نفسه غارقًا في شعور بالذنب.

تعلم فهد درسًا ثمينًا: الأخلاق والفضائل مثل الكرم والمشاركة تجعلنا أشخاصًا أفضل وتجعل العالم مكانًا أكثر سعادة. ومنذ ذلك اليوم، بدأ فهد في تغيير سلوكه، وأصبح يشارك الآخرين ويقدر الخير الذي يقدمه.

تسعى القصة إلى تسليط الضوء على أهمية الأخلاق والفضائل وكيف يمكن لتصرفات بسيطة أن تؤثر بشكل كبير على حياتنا وحياة الآخرين.

مرحبًا بكم في موقع **سطور الحقيقة**! نحن هنا لنقدم لكم المعلومات الموثوقة والمحتوى الغني الذي يساعدكم على الوصول إلى الحقيقة بأسلوب واضح وشامل. نتطلع إلى أن تكون تجربتكم معنا مميزة ومثمرة. شكراً لزيارتكم ونتمنى لكم قراءة ممتعة!

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى