من هي مليكة قسمة ونصيب

كم عمر مليكة قسمة ونصيب

من هو خطيب مليكة قسمة ونصيب

تفاصيل عن مليكة قسمة ونصيب

مليكة من قسمة ونصيب: صوتي للشعر وليس للغناء

مليكة: تجربة متميزة بين الشعر والغناء

مليكة، إحدى الشخصيات البارزة في برنامج المواهب “قسمة ونصيب”، أثارت الجدل مؤخرًا بقولها إن صوتها مخصص للشعر وليس للغناء. أكدت مليكة أن اهتمامها الأول هو الأداء الشعري، وأنها ترى الشعر كوسيلة للتعبير الفني أكثر من الغناء التقليدي. كما صرّحت بأن تجربتها في البرنامج كانت فرصة لإظهار مهاراتها وإيصال رسالتها الفنية، مع التركيز على الجانب الأدبي والثقافي الذي تطمح إلى نشره

نبذة عن مليكة:

مليكة هي إحدى المشاركات البارزات في برنامج المواهب “قسمة ونصيب”، حيث لفتت الأنظار بأدائها المميز وشخصيتها الفريدة. رغم أن البرنامج يركز على المواهب الغنائية، إلا أن مليكة اتخذت مسارًا مختلفًا عبر التركيز على الشعر والأداء الشعري كوسيلة للتعبير الفني.

صوتها وأسلوبها:

خلال مشاركتها في البرنامج، أكدت مليكة أن صوتها ليس مخصصًا للغناء بل للشعر، موضحة أنها ترى الشعر كوسيلة أعمق وأكثر تأثيرًا للتواصل مع الجمهور. تشتهر مليكة بقدرتها على الإلقاء المميز وإيصال المشاعر عبر كلماتها وأدائها، مما جعلها تبرز كصوت مختلف بين المشاركين.

رسالتها الفنية:

مليكة تسعى لتقديم الشعر بطرق مبتكرة، تجمع بين الإلقاء التقليدي والعناصر الفنية الحديثة. ترى أن الشعر يحمل رسائل إنسانية واجتماعية مهمة، وتطمح إلى استخدام موهبتها لنشر الثقافة الشعرية وتعزيز مكانة الكلمة في الفنون المعاصرة.

تجربتها في “قسمة ونصيب”:

رغم أن الغناء هو الجانب الأساسي في البرنامج، إلا أن مليكة استثمرت منصتها لتقديم عروض شعرية ملهمة. أشارت إلى أن هذه التجربة ساعدتها على الوصول إلى جمهور أوسع، وتطوير مهاراتها في الأداء أمام الجمهور، مما أتاح لها فرصة لاستكشاف أبعاد جديدة في رحلتها الفنية.

التأثير والانتقادات:

حظيت مليكة بإشادة واسعة من محبي الشعر والكلمة، الذين رأوا فيها تجديدًا لمكانة الشعر في عالم الفن.

في المقابل، انتقدها البعض لعدم التركيز على الغناء، حيث اعتبروا أن مشاركتها قد لا تتناسب مع طبيعة البرنامج.

أعمالها المستقبلية:

من المتوقع أن تستثمر مليكة شهرتها المكتسبة من “قسمة ونصيب” لإطلاق مشاريع أدبية وشعرية تهدف إلى جذب الأجيال الجديدة لهذا النوع من الفنون.